[size=29]عاشت ناملك الرقيقة وعاش احساسك المره
الام ومهما نكتب عن حنانها لا نصل الى مبتغاه
ولا يستطيع احد منا ان يعرف مدى معانات الوالدين في التربية وتقويم حيت الابن الا بعد ان يصبح والدا
تقبلي مني هذه الكلمات البسيطة في النظم كبيرة في المعنى
ولك الشكر والاحترام
يذوب الشهد في فمها....وتذوب القلب لطلتها
رقيق الدمع دام يبكيها....دما قد مات يرويها
تلك امي كيف اجزيها....حبا وعرفانا بماضيها
صبرت على الام تصارعها....لكي تكون راحتي فيها
فلك قلبي امي فاسكنيها....وخذي الضلوع فيني واوقديها
فلا نامت عيون تبكيها....ولاعاشت قلوب لاتوفيها
تـــحـــيـــــــــــــــاتي[/size]